مكتبة الحرم النبوي
مكتبة داخل المسجد النبوي الشريف يرتادها سنويًا أكثر من (700 ألف) زائر، ويرجع تأسيسها لما يزيد على ثمانين عامًا، وهي من أبرز الوجهات العلمية والثقافية في المنطقة.
موقع لتجربة المذاق المديني والأكلات الشعبية المتنوعة والغنية والقادمة من بقاع الدنيا ممزوجة بنكهة مدينية مميزة.
تجربة لا تتكرر في تجمع للمطاعم المدينية العريقة والأصيلة صمم بهوية تحافظ على الروح التقليدية والحياة الشعبية المدينية التي تمزج بين ثقافات العالم الإسلامي ونكهاته وأساليب طبخه، يُعتبر وجهة سياحية فريدة ومقصدًا لكثير من زوَّار وسيَّاح المدينة المنورة .
يقدم السوق تجربة فريدة في المطاعم، إذ يحتوي على أكثر من 60 محلًّا تتنافس في تقديم أطباق شعبية مختلفة، ويقصد السوقَ جنسيات من مختلف أنحاء العالم لتجربة الأكلات الشعبية المحلية.
وتنبع أهميته في استقطاب الزوار والسياح من مختلف الجنسيات لعيش تجربة أكلٍ مستوحاة من إرث المطبخ المديني؛ ليعيش الزائر للسوق الحاضرَ بنكهة الماضي.
يحتضن السوق أكثر من 60 مطعمًا تقدم أنواعًا مختلفة من الأكلات الشعبية، مثل: المندي، والمظبي، والكوارع، والكباب، والأسماك بجميع أنواعها، مع تنوع عجيب لأطعمة مختلفة من العالم الإسلامي تقدم بنكهة مدينية مثل الكابلي والبخاري والمقلقل والكمونية، بالإضافة إلى المنتو واليغمش.
وهذه الأكلات الشعبية المدينية لها طابع خاص، وذكرى جميلة في نفس كل من زار مدينة رسول الله ﷺ.
سوق الطباخة يتجاوز عمره الأربعين عامًا بما يعدُّ جزءًا من الحياة الاجتماعية في المدينة ومقصدًا مهمًّا لأهالي المدينة وزوارها، قامت أمانة المدينة المنورة بترميمه بشكل شامل وعصري بتصميم يحاكي التراث الذي اشتهرت به المدينة المنورة، وذلك من خلال مشروع شامل يدفع بالسوق إلى أن يكون واجهة مهمة بالنظر إلى مكانته وأهميته لدى أهالي وزوار المدينة..
مكتبة داخل المسجد النبوي الشريف يرتادها سنويًا أكثر من (700 ألف) زائر، ويرجع تأسيسها لما يزيد على ثمانين عامًا، وهي من أبرز الوجهات العلمية والثقافية في المنطقة.
اكتشف عالم الحرف وقم بزيارة معامل العينية حيث تجمع التجربة بين المتعة والتعلم، حيث ستعيش تجربة لا مثيل لها في صناعة منتجك الخاص والإنغماس في عالم الفنون التقليدية تحت إشراف أمهر الحرفيات.