سوق الطباخة
موقع لتجربة المذاق المديني والأكلات الشعبية المتنوعة والغنية والقادمة من بقاع الدنيا ممزوجة بنكهة مدينية مميزة.
من أشهر مناطق الجذب السياحي في المدينة المنورة، لموقعها الإستراتيجي وسط الأحياء القديمة وطرازها المعماري الذي ينسجم مع البيئة والتراث المدني.
تمتاز بموقعها بالقرب من المسجد النبوي الشريف من جهة الجنوب، وتنطلق منها (جادة قباء) على طول 3 كيلو مترات تمتد من المسجد النبوي إلى مسجد قباء، تم تهيئته بأحدث المواصفات الفنية, والخدمات التي تستهدف الزوار بما في ذلك الأشخاص ذوي الإعاقة. وتطل على عدد من المعالم والمواقع التاريخية، كما يوجد بها العديد من أماكن التسوق والفعاليات، والمرافق الخدمية.
تعد جادة قباء إحدى مشاريع برنامج أنسنة المدينة المنورة الذي أطلقه رئيس هيئة تطوير منطقة المدينة المنورة بهدف تحسين وتطوير المواقع الحيوية بالمدينة المنورة وإيجاد وجهات سياحية جاذبة وخلق مواقع صديقة للإنسان والبيئة على مستوى الشرق الأوسط والعالم.
وواجهة قباء هي مركز هذه الجادة ومنطلقها، وقد حصدت واجهة قباء الترفيهية جائزة أفضل موقع للجذب السياحي لعام 2018م على مستوى المملكة العربية السعودية ضمن جوائز التميز السياحي.
• تكتسب أهمية تاريخية ودينية، فقد كان ﷺ يأتي مسجد قباء كل سبتٍ ماشيًا أو راكبًا فيصلي فيه ركعتين؛ إذ ورد أن الصلاة فيه تعدل أجر عمرة.
• موقعها الإستراتيجي وسط الأحياء القديمة وطرازها المعماري الذي ينسجم مع البيئة والتراث المدني.
• إطلالتها على عدد من المعالم والمواقع التاريخية من بينها: مسجد الغمامة، ومسجد أبو بكر الصديق، ومسجد عمر بن الخطاب، ومسجد علي بن أبي طالب، والمعرض والمتحف الدولي للسيرة النبوية والحضارة الإسلامية.
• يوجد بها العديد من أماكن التسوق والفعاليات الترفيهية والمرافق الخدمية.
تحتضن واجهة قباء مجموعة متنوعة من الفعاليات والتجارب والأنشطة والبرامج الترفيهية اليومية التي تقام فيها، كما تضم أكثر من 50 معرضًا تجاريًّا متنوعًا بين المطاعم والكافيهات، والمحلات التجارية التي تقدم خدمة وتجربة مميزة لمرتاديها.
واجهة قباء مهيأة بكافة الخدمات لمرتاديها من السكان والزوار، كما أنها متاحة لقضاء أمتع اللحظات على مدار اليوم.
موقع لتجربة المذاق المديني والأكلات الشعبية المتنوعة والغنية والقادمة من بقاع الدنيا ممزوجة بنكهة مدينية مميزة.
مكتبة داخل المسجد النبوي الشريف يرتادها سنويًا أكثر من (700 ألف) زائر، ويرجع تأسيسها لما يزيد على ثمانين عامًا، وهي من أبرز الوجهات العلمية والثقافية في المنطقة.